
السابق 20 عاماً على اجتياح كنيسة المهد في بيت لحم
نباشر اليوم بالانتقال التدريجي لموقع ملح الأرض على نطاق milhilard.com مع العلم أن الزائر لموقعنا الأسبق سيتم تحويله بصورة أوتوماتكية للموقع الجديد. و لقد عملنا على الحفاظ على الأرشيف الكامل السابق ونقلناه للموقع الجديد كما سنقوم بتغييرات نأمل أن تساعدكم وبصورة أكثر سهولة لتصفح الموقع. فقد أضفنا عنوان الأخبار القصيرة ووضعنا عنوان دائم للنشرات الأسبوعية كما وتم أضافة بعض الإجراءات لتسهيل إمكانية الوصول .للأشخاص ذوي الإعاقة فقمنا بإضافة أيقونة جانبية تحتوي على تكنولوجيا مساعدة ستسهل تصفح الموقع بصورة أكثر توافقية مع مختلف قارئات الشاشة.
أما في مجال الأخبار فسنورد لكم الأخبار التالية التي قمنا بنشرها
نشكركم لاهتمامكم بمجلة ملح الأرض وندعوكم لمشاركة النشرة الأسبوعية وغيرها من أخبار ومقالات ودعوة أصدقائكم للاشتراك المجاني بالنشرة الأسبوعية. للحصول على النشرة الأسبوعية أو إلغاء الحصول عليها الرجاء إعلامنا عبر milhilard@gmail.com
يمكنكم أيضاً الحصول على النشرة عبر واتساب. الرجاء إرسال الاسم وكلمة اشتراك إلى 962797692488+ حتى يتم إضافتك إلى مجموعتنا
تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.