Skip to content

مجموعة كشافة تراسنطة تعقد الاجتماع السنوي للمجموعات الكشفية

رابط المقال: https://milhilard.org/u9za
تاريخ النشر: ديسمبر 13, 2022 2:18 م
319899253_461163189514174_2447054136902652440_n
رابط المقال: https://milhilard.org/u9za

عقدت مجموعة كشافة تراسنطة – نسور المهد الاجتماع السنوي للمجموعات الكشفية بمناسبة عيد الميلاد المجيد، بحضور المرشد الروحي للمجموعة الأب رامي عساكرية، والمرشد الروحي للكشاف الكاثوليكي الأب طوني حايين، و أمين سر البطريركية اللاتينية البطريرك دافيدي ميلي ، و القائد عايدة بابون المفوضة الارشادية لمفوضية بيت لحم وعضو اللجنة التنفيذية لجمعية الكشاف الفلسطنية والقائد وليد الشتلة نائب رئيس مفوضية بيت لحم وأعضاء المفوضية وقادة أكثر من ٢٢ مجموعة كشفية من جميع أنحاء الوطن.

ابتدأ اللقاء بالصلاة، فكلمة ترحيبية من القائد جورج زينة، ومن ثمّ تحدث قائد المجموعة جورج قنواتي عن تفاصيل وتعليمات الاستعراض الكشفي.

حيث ستستقبل مجموعة كشافة تراسنطة المجموعات الكشفية من مدينة بيت لحم في مدرسة تراسنطة، ومن ثم تنطلق هذه المجموعات باستعراض كشفي نحو العمل الكاثوليكي، حيث سيتم استقبال جميع المجموعات الكشفية القادمة من مختلف أنحاء الوطن في العمل الكاثوليكي.

وفي الساعة العاشرة صباحاً تنطلق المجموعات الكشفية باستعراض كشفي نحو ساحة المهد لاستقبال غبطة البطريرك بيير باتّيستا بيتسابالا.

وفي نهاية اللقاء تبادل الحضور التهاني بالعيد.

تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.

Skip to content