Skip to content

الدكتورة عباسي تطلق نكهة السماء

رابط المقال: https://milhilard.org/sz7f
عدد القراءات: 434
تاريخ النشر: أغسطس 22, 2022 3:11 م
FB_IMG_1661150137184-367x430
رابط المقال: https://milhilard.org/sz7f

أطلقت المرنمّة الدكتورة هبة عباسي، مساء يوم الأحد، ألبوم الترانيم: “نكهة السماء”، والذي يجمع عدة ترانيم بالحان موسيقة كنسية شجية. وذلك في الأمسية التي أحيتها ورعاها النائب البطريركي للاتين في الأردن المطران جمال خضر، وذلك في كنيسة قلب يسوع الأقدس في منطقة تلاع العلي، في العاصمة عمّان.

وحضر الأمسية البطريرك فؤاد الطوال، والقائم بأعمال السفارة البابويّة المونسنيور ماورو لالي، وكاهن الرعيّة الأب رفعت بدر، والرئيسة الإقليمية لراهبات الكلمة المتجسّد الأخت ماريا ديل تشيلو،والدكتورة باسمة السمعان المديرة الإقليمية لفضائية نورسات في الأراضي المقدسة؛الأردن وفلسطين وعدد من الكهنة والشمامسة والراهبات، وجمع كبير من الحضور القادمين من عدة رعايا.

المصدر: نورسات

تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.

Skip to content