Skip to content

كلية أندرسونفيل اللاهوتية تمنح الدكتوراة لـثمانية أشخاص من الأردن

رابط المقال: https://milhilard.org/q55o
تاريخ النشر: مايو 10, 2022 3:33 م
صورة الخريجين مع درجاتهم

صورة الخريجين مع درجاتهم

رابط المقال: https://milhilard.org/q55o

تم تسليم الدرجات يوم الاثنين في ٩ ايار ٢٠٢٢ للخريجين الذين انهوا برنامج الدكتوراه في اللاهوت في عام ٢٠٢١ من كلية اندرسونفيل اللاهوتية في ولاية جورجيا الاميركية، القسم العربي للدراسات العليا والذي هو تحت اشراف الدكتور فايز بشرى.وتم التسليم اثناء حفل عشاء تكريمي للخريجين.

وحصل على الدرجات كل من: القس موسى خوري، القس باسل النمري، القس فكتور صادق، القس معتصم دبابنه/، القس صادق عبد النور، القس نادر نينو، القس يعقوب اندريا (غيابيًا) ، الدكتور غسان نقولا حداد (الدكتوراه الثانية في اللاهوت وذلك في حفل عشاء أقيم على شرف الخريجين وعائلاتهم في مطعم كبابجي في عمان”. الف مبروك للدكاترة وعائلاتهم.

صورة من حفل عشاء الخريجين

تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.

Skip to content