Skip to content

وديع الصافي يغني الوصايا العشر للمسنين في الأردن

رابط المقال: https://milhilard.org/keld
عدد القراءات: 415
تاريخ النشر: يونيو 21, 2022 8:42 م
وديع الصافي

وديع الصافي

رابط المقال: https://milhilard.org/keld

استمتع أعضاء نادي بيت الحكمة لكبار السن في الأردن بصوت الفنان الراحل وديع الصافي ضمن البرنامج اليومي الذي يتم تداوله على تطبيق واتساب.

وقالت مديرة النادي سلام مدانات كُتّاب في المقدمة “اليوم في فقرتنا سنسمع ترتيلة لوديع الصافي عن الوصايا العشر الموجودة في الكتاب المقدس في مكانين، سفر الخروج الأصحاح 20 والأعداد 2-17 وفي سفر التثنية الأصحاح 5 والأعداد 6- 21 “.
وكانت المديرة قد أعلنت أن النادي اليومي لكبار السن سيعود للقاءات الوجاهية أيام الأربعاء ابتداءاً من 29 حزيران الحالي وذلك في الطابق الثالث من مبنى كنيسة عمان المعمدانية شارع إبراهيم طوقان في منطقة اللويبدة من الساعة التاسعة والنصف صباحاً ولغاية الساعة الواحدة بعد الظهر .
وكان النادي قد بدأ نشاطه بشكل موسمي عام 2018 ثم انتقل إلى اللقاءات الأسبوعية الوجاهية في أيلول 2019 إلا أن إدارة النادي علقت اللقاءات الوجاهية في شهر آذار من عام 2020 بسبب تفشي جائحة الكورونا لكنها استمرت بتقديم البرامج المفيدة والمسلية من خلال تطبيق واتساب.

تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.

Skip to content