Skip to content

مدرسة المخلص الإنجيلية الأسقفية تخرج الفوج الـ 48 لاطفال الروضة الكبرى

رابط المقال: https://milhilard.org/fugd
تاريخ النشر: يونيو 13, 2022 1:34 م
WhatsApp Image 2022-06-13 at 1.23.36 PM
رابط المقال: https://milhilard.org/fugd

احتفلت مدرسة المخلص الإنجيلية الأسقفية بتخريج الفوج الثامن والأربعين لاطفال الروضة الكبرى وتضمن الاحتفال العديد من الفقرات
بدأ الحفل بالسلام الملكي تعبيرًا عن محبتهم وانتمائهم للوطن، تلاه الترانيم الدينية التي عبّر فيها الطلبة عن محبتهم للخالق.
َوقدّم مجموعة من طلاب الروضة الوطن تلاها اغنية حملت معاني جميلة و قصات متنوعة.
ثم قدمت الطالبة جود المعايطة كلمة باللغة الانجليزية تهنئ فيها طلاب الروضة الكبرى بتخرجهم.
عبّر طلاب الروضة عن مشاعرهم اتجاه الجدة من خلال نشيد جدتي.
تفضلت المديرة العامة السيدة دعاء البشارات بالقاء كلمة تهنئ الخريجين وذويهم بنجاحهم وانطلاقهم نحو المسيرة التعليمية
َفي ختام الحفل قامت المديرة العامة السيدة دعاء البشارات ومديرة الروضة السيدة نادية رزق الله بتوزيع الشهادات على الخريجين وهدايا رمزية تعبيرا عن محبتهم للأطفال.

المديرة العامة للمدرسة دعاء البشارات

تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.

Skip to content