Skip to content

افتتاح روضة وحضانة الروم الارثوذكس في بيت جالا

رابط المقال: https://milhilard.org/ebqk
عدد القراءات: 439
تاريخ النشر: نوفمبر 13, 2022 4:14 م
262FAA25-7E42-490B-B995-D99BAE014260-1140x570
رابط المقال: https://milhilard.org/ebqk

افتتح عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية رئيس اللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس في فلسطين دكتور رمزي خوري، وغبطة بطريرك المدينة المقدسة كيريوس كيريوس ثيوفيلوس الثالث، مشروع روضة وحضانة كنيسة الروم الارثوذكس في بيت جالا والذي تم بتمويل وتحت إشراف اللجنة الرئاسية.
وأكد خوري خلال الافتتاح استعداد اللجنة الرئاسية لتسخير كافة الامكانيات المتاحة لتعزيز دور المؤسسات الكنيسة لضمان استمرارها في تقديم خدماتها لكافة ابناء المجتمع، حيث تخدم الروضة ما يقارب ال ٣٠٠ طفل من ابناء البلدة.

وتفقد خوري وغبطة البطريرك ثيوفيلوس ووفد اللجنة الرئاسية ووكلاء كنيسة القديس نقولاوس مرافق الروضة والحضانة، وحضور برامج خدمة مدارس الأحد.

تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.

Skip to content