Skip to content

دينا بشارة عوض مديرة مستشفى في منهاتين- نييورك

رابط المقال: https://milhilard.org/9ted
عدد القراءات: 407
تاريخ النشر: سبتمبر 19, 2021 9:28 ص
dinawong
رابط المقال: https://milhilard.org/9ted

عيّنت إدارة مستشفى لينوكس هيل جرينتش فيليج Lenox Hill Greenwich Village الموجودة في حي مانهاتن في مدينة نيويورك الأمريكية الفلسطينية دينا بشارة عوض مديرة تنفيذية للمستشفى.

وجاء تعيين عوض بعد واحد وعشرين عاما من العمل في مستشفيات تابعة لنفس الشركة حيث كان آخر منصب لها نائبة المدير التنفيذي لمستشفى جامعة ستاتن ايلاند الأمريكية في منطقة ستاتن ايل.

وتقول عوض أنها بدأت عملها كمتدربة بعد التخرج من جامعة جورج واشنطن وترفعت في نفس الشركة لغاية وصولها إلى الموقع الجديد. “لا شك أن وصولي الى هذا الموقع جاء بسبب تعاون الكثيرون والإرشاد والتوجيهات من كبار العاملين في المستشفى”.

ولدت دينا عوض في بيت لحم وتخرجت من مدرسة طاليتا قومي في بيت جالا وثم التحقت للتعليم الجامعي في امريكا.

 تعيش دينا عوض وانغ في الولايات المتحدة  مع زوجها سامي وانغ وأولادهم الثلاث منذ تخرجها الجامعي.

المستشفى التي ستديره دينا بشارة عوض

تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.

Skip to content