Skip to content

د. القسوس لـ ملح الأرض: المؤتمرات الطبية الوسيلة الأفضل لتبادل المعلومات والخبرات- فيديو وصور

رابط المقال: https://milhilard.org/5mij
عدد القراءات: 525
تاريخ النشر: سبتمبر 16, 2022 12:55 م
سعادة العين الفريق الطبيب المتقاعد يوسف باشا القسوس مع رئيس الجمعية الأردنية لأطباء الدماغ والأعصاب الدكتور عمار مبيضين

سعادة العين الفريق الطبيب المتقاعد يوسف القسوس مع رئيس الجمعية الأردنية لأطباء الدماغ والأعصاب الدكتور عمار مبيضين

رابط المقال: https://milhilard.org/5mij

فادي نشيوات- ملح الأرض

قال سعادة العين الفريق الطبيب المتقاعد يوسف القسوس لـ ملح الأرض “تشرفت برعاية المؤتمر الطبي العالمي المتميز كظاهرة علمية تجمع جميع الأطباء في الأردن و الدول العربية الشقيقة والأجنبية الصديقة من أمريكا وبريطانيا وأوروبا بحضورهم المتميز والمحاضرات القيمة التي تبحث جميع المستجدات الطبية في علم امراض الدماغ والأعصاب وسوف يكون هناك مستجدات لخدمة المريض وصحة المريض هي محور هذا المؤتمر”.

جاء هذا التصريح في فعاليات المؤتمر الدولي العاشر للجمعية الأردنية لأطباء أمراض الدماغ والأعصاب، والمؤتمر الثامن للفرع الأردني لمساندة مرضى الصرع، والذي تنتهي فالياته يوم الجمعة 16 أيلول في فندق فيرمونت بعمّان بمشاركة محلية وعربية ودولية.

وأشار القسوس لـ ملح الأرض أن المؤتمر الطبي يشارك خلاله ما يزيد عن ٣٠٠ طبيب مختص من ١٣ دولة عربية وأجنبية (الاردن، فلسطين، لبنان، سوريا، العراق، مصر، قطر، تونس، اليمن ،أمريكا، بريطانيا، المانيا، النمسا، سويسرا) وذلك للأستفادة من المستجدات على صعيد اختصاص طب الأعصاب في العالم.

وقال ” إن عقد مثل هذه المؤتمرات الطبية هي الوسيلة الأفضل لتحقيق فرص تبادل المعلومات وزيادة الخبرات وأثرائها والإطلاع على اخر ما توصل إليه الطب الأردني من خلال التواصل مع الأطباء من جميع انحاء العالم، وفي الوقت ذاته يتسنى للزملاء العرب والأجانب الإطلاع على تجربتنا الأردنية الرائدة وما وصلنا إليه في هذا المضمار من تقدم ورفعة.

رئيس الجمعية الأردنية لأطباء الدماغ والأعصاب الدكتور عمار مبيضين وضح لـ ملح الأرض إن علوم الطب متجددة وكل يوم هناك جديد في الطب وإن هذا المؤتمر جاء لمواكبة كل ما هو جديد في أمراض الدماغ والأعصاب، وللأطلاع على الخبرات العلمية العالمية الحديثة،والأردن بحاجة إلى العقول المفكرة والهمم الصانعة للوصول إلى ما هو متقدم في جميع المجالات وتحديداً المجالات الطبية.

نقيب الأطباء الدكتور زياد الزعبي، أكد أن أطباء الاعصاب هم عصب الطب بكل المجالات الطبية، مشيرا إلى أن نقابة الاطباء تمثل حجر اساس قوي في جمعيات الاطباء العربية والعالمية، و لها نشاطات عدة قادها كثير من الاطباء الاردنيين وحققوا إنجازات كبيرة على المستوى العربي والعالمي.

يذكر ان المؤتمر معتمد بواقع 4 ساعات CPD من قبل المجلس الطبي الاردني لغايات التعليم الطبي المستمر، وسيقام على هامشه معرضا طبيا.

رئيس الجمعية الأردنية لأطباء الدماغ والأعصاب د. عمار مبيضين
جانب من الحضور من الأطباء العرب والأردنيين
جانب من الحضور من الأطباء العرب والأردنيين
جلسات المؤتمر
خلال جلسات المؤتمر
الدكتور القسوس يكرم المشاركين في المؤتمر
الحضور خلال حفل الافتتاح
الدكتور القسوس يكرم المشاركين في المؤتمر
سعادة العين الفريق الطبيب المتقاعد يوسف القسوس يكرم رئيس الجمعية الأردنية لأطباء الدماغ والأعصاب الدكتور عمار مبيضين
تكريم بعض الأطباء الأجانب المتميزين في أمراض الدماغ والأعصاب
تكريم بعض الأطباء العرب المتميزين في أمراض الدماغ والأعصاب
تكريم بعض الأطباء العرب والأجانب المتميزين في أمراض الدماغ والأعصاب
سعادة العين الفريق الطبيب المتقاعد يوسف باشا القسوس يتحدث عن المؤتمر الدولي العاشر للجمعية الأردنية لأطباء أمراض الدماغ والأعصاب، والمؤتمر الثامن للفرع الأردني لمساندة مرضى الصرع

تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.

Skip to content