Skip to content

راهبات الوردية في القدس توضح وتعتذر – بيان

رابط المقال: https://milhilard.org/0w3v
عدد القراءات: 449
تاريخ النشر: مايو 25, 2023 8:07 م
وردية
رابط المقال: https://milhilard.org/0w3v

تنشر ملح الارض بدون تعليق بيان التوضيح والذي تلاه بيان اعتذار من مدرسة راهبات الوردية في القدس

بيان توضيحي من مدرسة راهبات الوردية الثانوية في – القدس

اليوم الخميس احتفلت المدرسة بتخريج طالبات الصف السادس وانتقالهن للمرحلة الثانوية وكان الحدث المهم في هذا اليوم هو عقد الطالبات لأول مؤتمر قيادي يطرح مشاكل ومصاعب 136 دولة حول العالم.

كانت مراسيم الافتتاح تتضمن رقصة تعبيرية (باليه) على أنغام الأغنية الأجنبية (The war is over now) وكلماتها تعبر عن الصراع بين السلام والحرب والشر والخير. فكانت فكرة العرض بخروج طالبات يحملت أعلام دول متنازعة (أمريكا وكوريا) (روسيا وأوكرانيا) (فلسطين واسرائيل) إضافة إلى طالبات يلبسن الأسود للدلالة على الشر في العالم وطالبات يلبسن الأبيض دلالة على السلام والخير. وتمثل الرقصة هذا الصراع. خلال العرض علم أمريكا يسقط علم كوريا، وعلم روسيا يسقط علم اوكرانيا. وتتصارع امريكا وروسيا مع بعضهم بنظرات الغضب والصراع إلى بعضهما . وتتصارع اسرائيل وفلسطين بنفس الشكل. وتنتهي الرقصة بسقوط جميع الأعلام وانتصار علم فلسطين.

حاولت كمديرة شرح هذا المفهوم خلال الحفل ولكن للأسف ما من مستمع. هذا هو الموضوع بكل بساطة.

يا أهل القدس الكرماء. فتشوا عن الحقيقة واستقوها من منبعها ولا تأخذوا نصف الحقيقة وتشوهوها.

“الفتنة أشد من القتل”

أ.لوسي

إلى من يهمه الأمر

توضيح إضافي…اعتذار

أنا الأخت لوسي مديرة مدرسة راهبات الوردية في القدس باسمي وباسم مجلس إدارة المدرسة والقائمين على حفل تخريج الصف السادس اليوم نقدم اعتذارنا الكبير والعميق والصادق عن الفهم المغلوط لما حصل اليوم في قاعتنا في إحدى العروضات. ونعترف أننا أسأنا في توصيل الرسالة.

أ.لوسي

بيان توضيحي من مدرسة راهبات الوردية الثانوية في – القدس

اليوم الخميس احتفلت المدرسة بتخريج طالبات الصف السادس وانتقالهن للمرحلة الثانوية وكان الحدث المهم في هذا اليوم هو عقد الطالبات لأول مؤتمر قيادي يطرح مشاكل ومصاعب 136 دولة حول العالم.

كانت مراسيم الافتتاح تتضمن رقصة تعبيرية (باليه) على أنغام الأغنية الأجنبية (The war is over now) وكلماتها تعبر عن الصراع بين السلام والحرب والشر والخير. فكانت فكرة العرض بخروج طالبات يحملت أعلام دول متنازعة (أمريكا وكوريا) (روسيا وأوكرانيا) (فلسطين واسرائيل) إضافة إلى طالبات يلبسن الأسود للدلالة على الشر في العالم وطالبات يلبسن الأبيض دلالة على السلام والخير. وتمثل الرقصة هذا الصراع. خلال العرض علم أمريكا يسقط علم كوريا، وعلم روسيا يسقط علم اوكرانيا. وتتصارع امريكا وروسيا مع بعضهم بنظرات الغضب والصراع إلى بعضهما . وتتصارع اسرائيل وفلسطين بنفس الشكل. وتنتهي الرقصة بسقوط جميع الأعلام وانتصار علم فلسطين.

حاولت كمديرة شرح هذا المفهوم خلال الحفل ولكن للأسف ما من مستمع. هذا هو الموضوع بكل بساطة.

يا أهل القدس الكرماء. فتشوا عن الحقيقة واستقوها من منبعها ولا تأخذوا نصف الحقيقة وتشوهوها.

“الفتنة أشد من القتل”

أ.لوسي

إلى من يهمه الأمر

توضيح إضافي…اعتذار

أنا الأخت لوسي مديرة مدرسة راهبات الوردية في القدس باسمي وباسم مجلس إدارة المدرسة والقائمين على حفل تخريج الصف السادس اليوم نقدم اعتذارنا الكبير والعميق والصادق عن الفهم المغلوط لما حصل اليوم في قاعتنا في إحدى العروضات. ونعترف أننا أسأنا في توصيل الرسالة.

أ.لوسي

تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.

Skip to content