Skip to content

وداع للمطران وليم الشوملي واستقبال للنائب البطريرك جمال خضر في عمان

رابط المقال: https://milhilard.org/43kv
عدد القراءات: 538
تاريخ النشر: سبتمبر 30, 2021 6:34 م
SHOMALI AND

المطران الشوملي (مرتدي الصليب الفضي) والنائب البطريركي الجديد في الاردن الاب جمال خضر (مرتدي الصليب الاحمر)

رابط المقال: https://milhilard.org/43kv

جرى حفل وداع للمطران اللاتيني وليم الشوملي الخميس وفي نفس الوقت جرى استقبال للنائب البطريركي الجديد الاب جمال خضر وذلك في قاعة كنيسة الناصري في الصوفية.

وكانت المطرانية قد دعت الكهنة والرهبان والراهبات و الجمهور العام للمشاركة في الوداع والاستقبال

صور للقاءت الوداع والاستقبال

الاب جمال خضر مع الاطفال


مع مهنئين من المعهد الملكي للدراسات الدينية
مع وفد من مجمع الكنائس الانجيلية الاردني
الراهبات في وداع المطران الشوملي

اقراء مقابلة مع الاب جمال خضر وسيرة ذاتية له

الاب خضر مستعد التعامل مع تحدي ادارة مطرانية اللاتين في الاردن

تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.

Skip to content