Skip to content

نادي برشلونة يصنع الفرح في فلسطين- فيديو وصور

رابط المقال: https://milhilard.org/sgrj
عدد القراءات: 1241
تاريخ النشر: نوفمبر 4, 2022 7:01 م
314365372_429835112645164_4449087716511743989_n (1)
رابط المقال: https://milhilard.org/sgrj

خاص- ملح الأرض

تغلب فريق قدامى برشلونه الكتالوني على فريق قدامى النادي الارثوذكسي العربي بيت ساحور بـ 4 أهداف مقابل هدف واحد في مباراة ودية تشجيعية جرت ظهر يوم الجمعة على ستاد الخضر الدولي في بيت ساحور.

واعتبرت العديد من الشخصيات الفلسطينية أن قدوم فريق قدامى النادي الكتلوني إلى فلسطين واللعب وسط جماهير فلسطينية هو  بمثابة “صناعة الفرح في فلسطين”.

المباراة الودية والتي وصفها الحضور بالرائعة جرت في بيت لحم ضمت قدامى لاعبي برشلونة وقدامى النادي الارثوذكسي الثقافي العربي – بيت ساحور وانتهت بفوز برشلونة ٤-١ وسط أجواء جميلة رائعة من الجمهور وبوجود أعضاء رابطة مشجعي برشلونة.

لقطات من المباراة
الفريقان في الملعب
الفريقان يقدمان التحية للجمهور
صور جماعية
الفريقان في الملعب قبل المباراة
الجمهور النسوي المشجع
الفريقي الفلسطيني
الفريق البرشلوني في زيارات ميدانية قبل المبارة
رؤساء الناديين
زيارات ميدانية للفريق الضيف
صورة جماعية تذكارية في معالم بيت ساحور للفريق الضيف
اصغر المشجعيين

تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.

Skip to content