السابق المطران خريستوفوروس يقيم قداس في كنيسة النبي اشعيا في جرش
رابط المقال: https://milhilard.org/lmfz
تاريخ النشر: يونيو 30, 2024 11:31 ص
رابط المقال: https://milhilard.org/lmfz
يباشر المهندس الأردني سلام حنا كرادشة الاسبوع القادم عمله كمهندس برمجيات في شركة ميتا، المالكة لفيسبوك وواتساب وإنستغرام، وذلك في مقرها الرئيسي بمنلو بارك، كاليفورنيا.
تخرج كرادشة من كنغز أكاديمي في مأدبا عام 2020، وأكمل ثلاث شهادات في فترة أربع سنوات في جامعة بنسلفانيا، إحدى أفضل الجامعات الأمريكية.
حصل كرادشة على بكالوريوس في هندسة الحاسوب والاقتصاد بمعدل 3.93 من 4.00، وماجستير في هندسة علوم البيانات بمعدل 3.97 من 4.00.
كما حصل على مرتبة الشرف لأعلى ١٠٪ من طلاب الهندسة ودرّس خمس مواد كمساعد بروفيسور لطلاب الدكتوراه والماجستير في نفس الجامعة.
واجرى راديو البلد بالتعاون مع موقع ملح الأرض حوارا إذاعيا مع م. سلام كرادشة تحدث عن مسيرته الجامعية وتفوقه أكاديميا وكيف وصل إلى هذا المنصب بعد إجراء العديد من المقابلات في شركة ميتا وغير ذلك من المواضيع
يمكنكم في الرابط هنا مشاهدة وسماع لقاء م. كرادشة على راديو البلد https://www.facebook.com/100064281625752/videos/401567255608129
تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.