Skip to content

مشاركة قوية للقس الفلسطيني فارس أبو فرحة في جنوب افريقيا- صور

رابط المقال: https://milhilard.org/9sny
تاريخ النشر: سبتمبر 21, 2024 3:15 م
فارس جنوب افريقيا
رابط المقال: https://milhilard.org/9sny

شارك القس الفلسطيني فارس أبو فرحة في برنامج شبابي كنسي في عاصمة جنوب افريقيا، بريتوريا،  ومدينة كيب تاون (الرجاء الصالح) السياحية بحضور شبابي واسع وباهتمام روحي وإنساني مميز. وقال أبو فرحة في تغريدة له على موقع فيسبوك انه المشاركين عبروا عن شغفهم للوصول للعالم بمحبة المسيح وتم الصلاة “من أجل السلام في عالمنا المكسور. وقال ابو فرحة في حديث خاص ل ملح الأرض: “جولتي تضمنت خدمة ١٠ كنائس في العاصمتين ولقت اهتمام كبير من الكنائس من اجل الحضور المسيحي في الشرق الاوسط وكيفية تعزيزه والصلاة من اجل انتهاء الحروب ورجوع والسلام للمنطقة.”

فيما يلي نص التغريدة والصور المرافقة:

امام تمثال نيلسون مانديلا في بريتوريا

“تشرفت أن أكون مع أصدقائي الأعزاء في بريتوريا وكيب تاون في جنوب افريقيا . إنه أمر لا يصدق أن نرى قلوبهم ليس فقط لمجتمعاتهم المتنوعة في جنوب إفريقيا ولكن أيضًا شغفهم للوصول إلى العالم بمحبة يسوع. خلال أسبوع REACH الذي لا يُنسى، مجدنا يسوع، والتزمنا بالوصول إلى الأمم، وصلينا من أجل السلام في عالمنا المكسور والمنقسم. تحية كبيرة لأخي فيليب بريتوريوس لقيادته المتميزة وقلبه الكبير من أجل الله.”

مع الشبيبة في كيبتون
مع اطفال جنوب افريقيا
شبيبة العاصمة بريبتوريا

تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.

Skip to content