Skip to content

لقاء اللجنة العليا للكنائس في فلسطين مع وزير التربية

رابط المقال: https://milhilard.org/6zhb
عدد القراءات: 421
تاريخ النشر: نوفمبر 24, 2022 8:36 م
رمزي خوري يلتقي وزير التربية والتعليم الفلسطيني

رمزي خوري يلتقي وزير التربية والتعليم الفلسطيني

رابط المقال: https://milhilard.org/6zhb

التقى عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية رئيس اللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس في فلسطين دكتور رمزي خوري، وزير التربية والتعليم معالي الدكتور مروان عورتاني، بحضور مدير عام اللجنة الرئاسية السفيرة اميرة حنانيا، وممثلي عن وزارة التربية والتعليم.

ناقش الطرفان العديد من القضايا، وخاصة فيما يخص المنهاج الفلسطيني وتطويره، والقاء الضوء بصورة اوسع على التاريخ المسيحي الفلسطيني المتجذر.

ابدى الطرفان الاستعداد لعقد العديد من ورشات العمل المشتركة لتحقيق الاهداف المنشودة بين وزارة التربية والتعليم واللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس.

المصدر: اللجنة الرئاسية العليا

تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.

Skip to content