Skip to content

في يوم الأسير الفلسطيني.. تعرف على الأسرى المسيحيين في سجون الاحتلال

رابط المقال: https://milhilard.org/cfbl
عدد القراءات: 603
الاسير سامر مع العائلة قبل الاعتقال

الاسير سامر مع العائلة قبل الاعتقال

رابط المقال: https://milhilard.org/cfbl

خاص ملح الأرض

في 17 أبريل- نيسان من كل عام، يحيي الفلسطينيون “يوم الأسير الفلسطيني” الذي اعتمده المجلس الوطني الفلسطيني عام 1974 يوماً وطنياً من أجل نصرة الأسرى بقضيتهم العادلة وحريتهم.

وكان موقع ملح الأرض قد فتح ملف الأسرى الفلسطينيين المسيحيين في سجون الاحتلال منذ تأسيس الموقع من خلال نشر تقارير ومقابلات مع عائلات الاسرى مثل لقاء مع زوجة الأسير سامر العربيد وقصة الأسير إبراهيم مسعد، كما تحدث الموقع عن وضع الأسير جوني قاقيش الذي نال الشهادة الجامعية من وراء قضبان الأسر.

اقرأ أيضا: ملح الارض تفتح ملف الأسرى الفلسطينيين المسيحيين في سجون الاحتلال

وكانت مؤسسا حقوقية فلسطينية نشرت تقارير سابقة وضحت فيها أن عدد الأسرى المسيحيين في سجون الاحتلال بلغ 12 أسيرا مسيحيا فيما ذكرت تقارير نادي الأسير الفلسطيني وجود تذبذب في حالات التوقيف والسجن الإداري، حيث يوجد الان 6 أسرى هم: خالد الحلبي، إبراهيم مسعد، سامر العربيد، جوني قاقيش، نائل حلبي ومروان معدي. إضافة إلى أسرى اخرين يتم توقيفهم لفترات قصيرة ومن ثم الافراج عنهم.

للتعرف على أسماء الاسرى المسيحيين في سجون الاحتلال اضغط على الرابط هنا.

تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.

Skip to content