Skip to content

صحف ومواقع الكترونية فلسطينية وعربية تعيد نشر قصة الأسير الفسطيني سامر العربيد

رابط المقال: https://milhilard.org/ihnz
عدد القراءات: 401
تاريخ النشر: يونيو 2, 2022 10:18 ص
WhatsApp Image 2022-05-25 at 10.34.25 PM (2)

سامر مع اولاده في احدى المشاوير العائلية

رابط المقال: https://milhilard.org/ihnz

لاقى تقرير الأسير الفلسطيني لدى سجون الاحتلال سامر العربيد الذي أعده ونشره موقع ملح الارض عن طريق مندوبته رنا أبو فرحة لاقى رواجا وتفاعلا كبير في صحف فلسطينية مطبوعة ومواقع الكترونية إخبارية فلسطينية حيث أعادت تناوله ونشره مرة أخرى بهدف التركيز على قضايا الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال.

وكان موقع ملح الأرض قد أطلق زاوية مخصصة للحديث عن الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال وكانت اول قصة نشرها الموقع للأسير سامر العربيد فيما سيتم نشر قصة لاسير آخر خلال الايام القليلة القادمة.

ومن هذه المواقع والصحف التي أعادت نشر تقرير ملح الأرض : وكالة وطن الاخبارية وموقع الهدف نيوز وصحيفة الحياة الفلسطينية ومواقع مختصة بقضايا الأسرى الفلسطينيين. كما نشرت صحف ومواقع عربية و “جزائرية” تحديدا تقرير الاسير العربيد.

تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.

Skip to content