Skip to content

خدمة سندك وشبيبة الكنيسة ينظمون احتفالا للاطفال بذكرى الاستقلال في الكورة- صور

رابط المقال: https://milhilard.org/62kh
تاريخ النشر: مايو 28, 2022 1:17 م
WhatsApp Image 2022-05-28 at 3.14.05 PM

نسرين حواتمه في الاحتفال توزع الهدايا على الأطفال

رابط المقال: https://milhilard.org/62kh

أقامت خدمة سندك بمشاركة مجموعة من شبيبة الكنيسة يوماً احتفاليا لمجموعة من الأطفال والعائلات في منطقة الكورة وبالتعاون مع جمعية فرحة اليتيم  وذلك احتفالاً بعيد الاستقلال وعرفاناً بالجميل تجاه هذا الوطن العظيم

وتضمن الحفل كلمة من مؤسسة خدمة سندك السيدة نسرين حواتمة، وبعض الأغاني والألعاب وتقديم وجبة غداء والختام بتوزيع الهدايا

وساهم بإنجاح هذه الفعالية سهاد بني ياسين رئيسة جمعية فرحة الأيتام الخيرية التي قدمت بدورها رسالة شكر على الفعالية لخدمة سندك.

نسرين حواتمه في الاحتفال مع الأطفال
الاطفال مع الهدايا
الاطفال يتناولون وجبات الطعام في الحفل
خلال الاحتفال

تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.

Skip to content