Skip to content
Skip to content

خدمة الجيل التالي تجتمع في عمّان وتقوم بعمل إنسانيّ في المفرق- صور

تاريخ النشر: مايو 30, 2025 7:14 ص
صورة جماعية في المدرسة المعمدانية بعمان

صورة جماعية في المدرسة المعمدانية بعمان

أقامت خدمة الجيل التالي في الأردن يومًا روحيًّا في المدرسة المعمدانيّة يوم الجمعة 22 أيّار تحت عنوان triple point لكافّة أعضاء مجموعات التّلمذة الخاصّة بها من جامعيين وعاملين.

القس من أمريكا والقس فارس أبو فرحه

وقد حضر اللّقاء ما يقارب الـ ٨٠ شاب وفتاة وتناول اللّقاء عدّة محاور روحيّة وعمليّة مهمّة مثل أهمّيّة الارتكاز على أساس كتابيّ صلب وسليم، وأهمّيّة الارتواء الروحيّ الصحّيّ، إضافة إلى أهمّيّة التّأثير الحقيقيّ والصحّيّ في المجتمع والآخرين.

مسؤول خدمة الجيل التالي في الأردن بيتر نمري

كما انطلق في اليوم التالي مجموعة من شباب وشابّات الخدمة بالإضافة لفريق من الضيوف من الولايات المتّحدة لزيارة مُخيم للّاجئين سوريّين في المفرق وقدّموا بعض المساعدات وتناولوا وجبة الغداء سويةً كما أقاموا بعض الفعاليّات المُسلّيّة لأطفال المخيم وقضوا وقتًا مفيدًا وبنّاءً مع أهاليهم.

جلسات نقاش معمقة
جوقة الترنيم في المعمدانية
عيش وملح
فترة لعب
متطوعة أمريكية مع فتاة سورية في عناق دافئ

تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.

No comment yet, add your voice below!


Add a Comment