Skip to content

المرنم سامر بطارسة يحيي الجمعة العظيمة في كنيسة عمان المعمدانية

رابط المقال: https://milhilard.org/y96a
تاريخ النشر: أبريل 22, 2022 2:38 م
المرنم سامر بطارسة

المرنم سامر بطارسة

رابط المقال: https://milhilard.org/y96a

خصصت كنيسة عمان المعمدانية في حي اللويبدة ذكرى الجمعة العظيمة من خلال برنامج ترانيم وقراءات وخدمة العشاء الرباني.

المرنم سامر بطارسة أقام ترانيم خاصة بأسبوع الآلام والفصح المجيد وشاركته في بعض الترانيم المرنمة آمال شرش. ورافقهم على البيانو العازف المخضرم سلام فواز عميش.

 ورافق الترانيم قراءة من إنجيل مرقس قدمها د. سهيل جوعانة حول الجمعة العظيمة مستذكرا ساعات المسيح الأخيرة قبل الصلب.

 واختتمت خدمة الترانيم بترنيمة المسيح قام

وثم قام راعي الكنيسة  القس شكري شرش بالإشراف على  خدمة العشاء الرباني

ننشر فيما يلي مقتطفات و فيديوهات من خدمة الكنيسة بالتركيز على الترانيم الخاصة بأسبوع الآلام  

القس شكري شرش يشرف على العشاء الرباني فيما يرنم سامر بطارسة مع عزف سلام عميش

تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.

Skip to content