السابق حملة سندك في 2024: رسالةُ محبةٍ وعطاءٍ في موسمِ الميلاد – فيديوهات وصور
رابط المقال: https://milhilard.org/mwn8
تاريخ النشر: ديسمبر 16, 2024 11:34 م
رابط المقال: https://milhilard.org/mwn8
صَدرَ كُتيِّب “العار: بين الثّقافة والإيمان” من تأليف الدّكتورة رلى خوري- منصور، وهو ضمن سلسلة الكُتيّبات الّتي يُعدّها مُعلِّمو كلّيّة النّاصرة الإنجيليّة، استمرارًا لالتزامنا بتقديم مُحتوى لاهوتيّ هادف يخدم الكنيسة والمُجتمع.
يُعالج الكُتيّب أسئلةً هامّةً وحيويّةً حول مفهوم العار ودور الإيمان في التّعامل معه:
ما هو العار؟ وما الفرق بين العار والذّنب؟
كيف يرتبط العار بالنّماذج والقيم الاجتماعيّة؟
هل يستطيع المرء أنْ يفلتَ من العار إذا لحق به؟
أين نُخفي عارنا؟ متى يكون شعورنا بالعار مُبرر/غير مبرر؟
كيف نسترجع كرامتنا الإنسانية ونتخلص من العار؟
خطوات عملية لمواجهة العار.
دور الكنيسة في مساعدة الأفراد على تجاوز العار.
للحصول على نسخة، يرجى التواصل مع كلية الناصرة الإنجيلية
تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.