Skip to content

السّفير البرازيليّ يزور كلية بيت لحم للكتاب المُقدَّس

رابط المقال: https://milhilard.org/dgdw
تاريخ النشر: فبراير 20, 2025 4:38 م
من اليمين جاك سارة، السفير البرازيلي، خافير ابو عيد

من اليمين جاك سارة، السفير البرازيلي، خافير ابو عيد

رابط المقال: https://milhilard.org/dgdw

استقبلَتْ كُلّيّة بيت لحم للكِتاب المُقدَّس السّفير البرازيليّ في فلسطين، جواو مارسيلو سواريس، في زيارةٍ رسميّة، حيث التقى القسّ الدّكتور جاك سارة، رئيس الكُلّيّة.

وجاء في تقريرٍ مُختصرٍ على موقع فيسبوك للكُلّيّة أنّه تمَّ خلال الزّيارة تعريف السّفير بخدمة الكُلّيّة وبرامجها ومبادراتها الهادفة إلى دعم الطلّاب وتدريبهم على الخدمة، بالإضافة إلى المشاريع الّتي تُساهم في تمكينهم أكاديميًّا وروحيًّا. ,وشارك في اللقاء الناشط المسيحي الفلسطيني خافير ابو عيد.

القسّ جاك سارة رئيس الكلّيّة والسّفير البرازيليّ جواو مارسيلو سواريس في مكتب رئيس الكلّيّة

كما تضمَّن الاجتماع مُناقشات حول زيادة الوعي بين المسيحيّين البرازيليّين حول وضع المسيحيّين في فلسطين. واتفق الطّرفان على تعزيز التّعاون ومواصلة هذه المُشاركات لإلقاء الضّوء على الواقع الفلسطينيّ.

الضّيف البرازيليّ في صورة تذكاريّة في قاعة الدّكتور بشارة عوض

تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.

No comment yet, add your voice below!


Add a Comment

Skip to content