Skip to content

الجامعة الأميركية تبحث التعاون مع غرفة تجارة مأدبا

رابط المقال: https://milhilard.org/z6yj
تاريخ النشر: أغسطس 10, 2022 10:02 م
1660157812585
رابط المقال: https://milhilard.org/z6yj

 بحث رئيس الجامعة الأميركية في مأدبا الدكتور مأمون عكروش لدى لقائه اليوم الأربعاء رئيس غرفة تجارة مأدبا المهندس حسام عودة سبل تعزيز التعاون المشترك بين الطرفين .
واكد عكروش حرص الجامعة الانفتاح على المجتمع المحلي وتقديم الدعم لأبناء محافظة مأدبا حسب الإمكانيات المتاحة، وذلك بالتنسيق مع المؤسسات المحلية، وفي مقدمتها غرفة تجارة مادبا.
وأشار إلى أن الجامعة تقدم منح أكاديمية لأبناء المجتمع المحلي حسب التفوق الأكاديمي تصل في حدها الأعلى لغاية 100بالمئة، أما المنح المقدمة لغرفة تجارة مادبا فتصل نسبتها إلى 10 بالمئة.
و أعلن عن الترتيب لعقد دورة محادثة باللغة الانجليزية بالتنسيق مع غرفة تجارة مأدبا، مضيفا أن الفترة المقبلة ستشهد مزيدا من الدورات لخدمة المجتمع المحلي .
من جانبه أكد رئيس غرفة تجارة مأدبا المهندس حسام عودة اعتزازه بهذا الصرح العلمي المتميز الذي يخرج الكفاءات للسوق المحلية، مؤكدا استعداد الغرفة لتقديم الدعم للجامعة والأنشطة التي تنفذها بمشاركة أبناء المجتمع المحلي.
(بترا)

تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.

Skip to content