Skip to content

البطريرك الأرمني مانوغيان يزور المعتصمين على اراضي حارة الأرمن في القدس

رابط المقال: https://milhilard.org/fxn0
تاريخ النشر: ديسمبر 9, 2023 9:26 ص
بطريرك الارمن يتضامن مع المعتصمين في الاراضي المهددة بالاستيطان

بطريرك الارمن يتضامن مع المعتصمين في الاراضي المهددة بالاستيطان

رابط المقال: https://milhilard.org/fxn0

قام غبطة المطران نورهان مانوجيان، بطريرك الأرمن في القدس، يوم الجمعة 8 كانون الأول، بزيارة مفاجئة لأعضاء حركة الدفاع عن حارة الارمن Save The ArQ ( @SavetheArQ ) في موقف تضامني. وقد أعطى البطريرك وقته بسخاء للشباب الأرمن وأجاب بكل لطف على العديد من أسئلة السكان المعنيين.

وأعرب جميع الأعضاء عن دعمهم الثابت والكامل للبطريرك لإلغائه الصفقة غير القانونية المتعلقة بحديقة الأبقار. وفي الختام، ألقى كلمات تشجيعية وصلاة، بارك فيها شبابنا. وقبل رحيله قال بقوة: “كل ما هو أرمني، سيبقى أرمنياً!” وصوله جدد شبابه.

عن موقع الدفاع عن حارة الارمن عبر فيسبوك هنا

تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.

Skip to content