السابق PLO leader calls on Churches to hold Israel accountable for its genocide
رابط المقال: https://milhilard.org/ez8o
عدد القراءات: 1119
تاريخ النشر: مارس 5, 2024 8:54 ص
رابط المقال: https://milhilard.org/ez8o
بدأ في الاول من اذار 2024 وبحسب قرار من غبطة بطريرك الروم الارثوذكس في 28 شباط 2024 سريان قانون العائلة المسيحية لطائفة الروم الأرثوذكس لعام 2023 والمكون من أربعة ابواب في 97 صفحة. وقد اوضحت البطريركية ان الباب الثالث المتعلق بالوصايا والمواريث سيتم تأجيل تنفيذه لغاية صدور تشريعات من الدول المختلفة ضمن بطريركية الروم الأرثوذكس المقدسية.
- الباب الاول المكون من 138 مادة يعالج الاحوال الشخصية
- الباب الثاتي مكون من ثماني مواد حول التبني
- الباب الثالث ومكون من 70 مادة بعنوان : قانون الوصايا والمواريث المسيحية لعام 2023
- الباب الرابع والمكونة من 49 مادة يعالج التركات والتخارج والوقف
فيما يلي النص الكامل للقانون العائلة المسيحية للروم الارثوذكس
تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.