Skip to content

الاعلامية الفلسطينية رنا ابو فرحة تنضم لفريق “المغطس “

رابط المقال: https://milhilard.org/r046
تاريخ النشر: ديسمبر 1, 2021 8:22 ص
رنا
رابط المقال: https://milhilard.org/r046

المغطس

انضمت للعمل في موقع المغطس الالكتروني الصحفية الفلسطينية رنا ابوفرحة.

 ويأتي انضمام ابو فرحة للعمل في المغطس مع إعلان انطلاقته الرسمية بعد ثلاث أشهر من البث التجريبي، حيث أن موقع “المغطس” الإلكتروني هو الموقع  المختص بشؤون المسيحيين في الأردن وفلسطين والشتات.

أبو فرحة عملت في عدة وسائل إعلام فلسطينية محلية ودولية، قابلت خلالها مسؤولين وجهات مختلفة. وطرحت قضايا سياسية واجتماعية. وتهتم بطرح قضايا الحقوق والحريات والتنوع في المجتمعات العربية، وقضايا المرأة بشكل خاص.

حاصلة على درجة الماجستير في العلاقات الدولية من جامعة القدس. وهي محاضرة ومدربة في الإعلام. شاركت وبشكل دوري في ندوات دولية وأممية كمتحدثة وكمشاركة وأبرزها في مقرات الامم المتحدة والاتحاد الأوروبي.

تكافح مجلة “ملح الأرض” من أجل الاستمرار في نشر تقارير تعرض أحوال المسيحيين العرب في الأردن وفلسطين ومناطق الجليل، ونحرص على تقديم مواضيع تزوّد قراءنا بمعلومات مفيدة لهم ، بالاعتماد على مصادر موثوقة، كما تركّز معظم اهتمامها على البحث عن التحديات التي تواجه المكون المسيحي في بلادنا، لنبقى كما نحن دائماً صوت مسيحي وطني حر يحترم رجال الدين وكنائسنا ولكن يرفض احتكار الحقيقة ويبحث عنها تماشيًا مع قول السيد المسيح و تعرفون الحق والحق يحرركم
من مبادئنا حرية التعبير للعلمانيين بصورة تكميلية لرأي الإكليروس الذي نحترمه. كما نؤيد بدون خجل الدعوة الكتابية للمساواة في أمور هامة مثل الإرث للمسيحيين وأهمية التوعية وتقديم النصح للمقبلين على الزواج وندعم العمل الاجتماعي ونشطاء المجتمع المدني المسيحيين و نحاول أن نسلط الضوء على قصص النجاح غير ناسيين من هم بحاجة للمساعدة الإنسانية والصحية والنفسية وغيرها.
والسبيل الوحيد للخروج من هذا الوضع هو بالتواصل والنقاش الحر، حول هويّاتنا وحول التغييرات التي نريدها في مجتمعاتنا، من أجل أن نفهم بشكل أفضل القوى التي تؤثّر في مجتمعاتنا،.
تستمر ملح الأرض في تشكيل مساحة افتراضية تُطرح فيها الأفكار بحرّية لتشكل ملاذاً مؤقتاً لنا بينما تبقى المساحات الحقيقية في ساحاتنا وشوارعنا بعيدة المنال.
كل مساهماتكم تُدفع لكتّابنا، وهم شباب وشابات يتحدّون المخاطر ليرووا قصصنا.

Skip to content